منتديات طلائع المجد
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا


ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات طلائع المجد
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا


ادارة المنتدي
منتديات طلائع المجد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» طريقة تركيب منتدى PBBoard اول مرة
 معلومات عن القرأن Emptyالأحد 14 أكتوبر 2012, 7:30 pm من طرف ahmed4755

» موضوع شامل عن DSL
 معلومات عن القرأن Emptyالأحد 14 أكتوبر 2012, 6:33 pm من طرف ahmed4755

» موقع يعرفك سرعتك الفعلية على الأنترنت وسرعة الدونلود
 معلومات عن القرأن Emptyالأحد 14 أكتوبر 2012, 6:29 pm من طرف ahmed4755

» برنامج كاشف اجهزة ubnt على الشبكة
 معلومات عن القرأن Emptyالأحد 14 أكتوبر 2012, 6:19 pm من طرف ahmed4755

» ندعوكم للزيارة
 معلومات عن القرأن Emptyالثلاثاء 24 يناير 2012, 10:45 pm من طرف ahmed4755

» الاصدار 4.1.9 من نسخة المنتدى فى بى
 معلومات عن القرأن Emptyالثلاثاء 10 يناير 2012, 7:39 pm من طرف ahmed4755

» النسخه السحريه 3.8.4 المعربه بالهاكات
 معلومات عن القرأن Emptyالثلاثاء 10 يناير 2012, 7:37 pm من طرف ahmed4755

» النسخة الرائعة 3.6.8 مع التعريب
 معلومات عن القرأن Emptyالثلاثاء 10 يناير 2012, 7:35 pm من طرف ahmed4755

» تحميل النسخة الماسية vBulletin v3.8.7 Patch Level 2
 معلومات عن القرأن Emptyالثلاثاء 10 يناير 2012, 7:33 pm من طرف ahmed4755


معلومات عن القرأن

اذهب الى الأسفل

اعلان معلومات عن القرأن

مُساهمة من طرف ahmed4755 السبت 26 مارس 2011, 11:06 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه الصفحة تحتوي على معلومات عن القرأن مفيدة إنشاء الله وسوف تكون في تحديث مستمر بعونه تعالى و يمكن للأخوة الأحباب أن يشاركونا في هذه الصفحة بأي موقع أو معلومات عن القرأن مفيدة و ذلك بمراسلتنا من خلال ملاحظاتكم تهمنا
تعريفات ومصطلحات من القرآن الكريم

  • القُرآن
ُ
هو كلامُ اللهِ تعالى وَوَحْيُهُ المُنَزَّلُ على خَاتَمِ أَنْبِيَائـِهِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم المَكتُوبُ في المُصْحَفِ ، المِنقُولُ إلينا بالتَّوَاتُرِ ، المُتَعَبَّدُ بتِلاوَتـِهِ ، المُتَحَدَّى بإِعجَازِهِ .
  • الوَحْي
ُ

هُوَ كَلامُ الَّلهِ تَعَالى ، المُنَزَّلُ على نَبِيٍّ مِنْ أَنبيائـِهِ ، بطَرِيقَةٍ سِرِّيـَّةٍ خَفِيَّةٍ غَيْرِ مُعْتَادَةٍ لِلبَشَرِ ، بواسِطَةِ جِبريلَ ، أو بالرُّؤْيـَا الصَّالحَةِ في المَنَامِ ، أَوِ التَّكْلِيمِ الإلهِيِّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ .
  • الآيـَة
ُ
هِيَ العَلامَةُ ، وَالعِبْرَةُ ، وَالمُعْجِزَةُ . والآيـَةُ مِنَ القُرآنِ هِيَ مَجْمُوعَةُ كَلِمَاتٍ مِن القُرآنِ الكَرِيمِ ؛ مُتَّصِلٌ بَعْضُهَا ببَعْضٍ إلى مَكَانِ انْقِطَاعِهَا التَّوْقِيفِيِّ ، وتُقَسَّمُ آياتُ القُرآنِ إلى : مَكِّيـَّةَ ، ومَدَنِيَّةَ بحَسَبِ نُزُولِهَا : فمَا نَزَلَ قَبْلَ الهِجْرةِ فَهُوَ مَكِّيٌّ ، ومَا نَزَلَ بعدَ الهِجْرَةِ فَهُوَ مَدَنِيٌّ ولَوْ نَزَلَ بمَكَّةَ؛ لأَنَّ الهِجْرَةَ فَاصِلٌ بَينَ عَهْدَيْنِ : مَكِّيٍّ ، ومَدَنِيٍّ . ويَبْلُغُ عَدَدُ آياتِ القُرآنِ الكَرِيمِ ﴿ سِتَّةُ آلافٍ ومائَتَانِ وسِتٌّ و ثَلاثُونَ ﴾ ﴿6236﴾آيَةً مُوَزَّعَةً على ﴿ مائَةٍ وأَرْبعَ عَشْرَةَ ﴾ ﴿114﴾ سُورَةً . كَمَا أَنَّ آياتِ اللهِ : عَجَائِبُهُ ومُعْجِزَاتُهُ.
  • السُّورَة


مَجْمُوعَةُ آيـَاتٍ مِنَ القُرآنِ الكَرِيمِ ، لَهَا بـِدَايـَةٌ وَنـِهَايـَةٌ ، وَأَقـَلـُّهـَا ثَلاَثُ آيـَاتٍ ، وَقـَدْ سُمِّيـَتْ بـِذَلِكَ ؛ تَشْبِيهَاً لَهَا بـِ ﴿ سُورِ المَدِينَةِ ﴾ الَّذِي يـُحِيطُ بـِمـَا في دَاخِلِهَا ؛ لأَنَّ السُّورَةَ تـُحِيطُ بالآيـَاتِ .
  • الجُزْء


يَتَكَوَّنُ الجُزْءُ مِنْ حِزْبـَيْنِ مِنْ أَحْزَابِ المُصْحَفِ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ مَعْرُوفـَةٌ في الرَّسْمِ الخَاصِّ بالمُصْحَفِ يـُعْرَفُ بـِهـَا .
  • الرُّبـْع


يـُعْتـَبـَرُ الرُّبـْعُ مِنَ التـَّقْسِيمَاتِ الَّتِي تـَمَّ الاصْطِلاَحُ عَلَيْهَا في القُرآنِ ، وَلِذَلِكَ فَالقُرآنُ مُكَوَّنٌ مِن﴿ مائـَتـَيْنِ وَأَرْبـَعـِيْنَ رُبـْعـَا﴾ .
  • الحِزْب


يـَتَكـَوَّنُ الحِزْبُ في المُصْحَفِ مِنْ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ، وَلـَهُ عَلاَمَةٌ تـُمَيـِّزُهُ في المُصْحَف﴿ كِتَابـَةُ كَلِمَةِ حِزْبٍ بـَعْدَ كُلِّ أَرْبـَعَةِ أَرْبـَاعٍ ﴾ ، وَعَدَدُ أَحْزَابِ القُرآنِ سِتـُّونَ حِزَبـَاً .
  • أَسْبَابُ النُّزُول
ِ
هُوَ أَهَمُّ دَعَائِمِ التَّفْسِيرِ ، ويَبْحَثُ في أَسْبَابِ نُزُولِ سُوَرِالقُرآنِ وآيَاتـِهِ ، وَوَقْتِهَا وَمَكَانِهَا ؛ لمَعْرِفَةِ وَضَبْطِ الحِكْمَةِ البَاعِثَةِ علَى تَشْرِيعِ الحُكْمِ ، إِذْ رُبـَّمَا يَتَعَسَّرُ تَفْسِيرُ الآيـَةِ القُرآنِيَّةِ بِدُونِ الوقُوفِ عَلَى سَبَبِ نُزُولِهَا ، فَبِذَلكَ يُمْكِنُ للمُفَسِّرِ اسْتِنْبَاطُ الأَحْكَامِ معَ تَحَرِّي الدِّقَةِ .
  • التَّفْسِيرُ

عِلْمُ التَّفْسِيرِ هُوَ أَحَدُ عُلُومِ الدِّينِ الإِسلامِيِّ . يَشْتَمِلُ عَلَى مَعْرِفَةِ فَهْمِ كِتَابِ اللهِ المُنَزَّلِ على نَبِيِّهِ المُرْسَلِ صلى الله عليه وسلم ، وَبَيَانِ مَعَانِيهِ ، واسْتِخَرَاجِ أَحْكَامِهِ وَحِكَمِهِ . والعُلُومُ المُوَصِّلَةُ إلى عِلْمِ التَّفْسِيرِ هِيَ : الُّلغَةُ ، والصَّرْفُ ، والنَّحْوُ ، والمَعَانِي ، والبَيَانُ ، والبَدِيعُ ، والقِرَاءَاتُ ، وأُصُولُ الدِّينِ ، وأُصُولُ الفِقْهِ ، وأَسْبَابُ النُّزُولِ ، والقَصَصُ ، والنَّاسِخُ ، والمَنْسُوخُ ، والفِقْهُ ، والحَدِيثُ ، بالإِضَافَةِ إلى المَوْهِبَةِ وهِيَ الاسْتِعدَادُ الشَّخْصِيُّ .
  • التَّأْوِيلُ

هُوَ اصْطِلاحٌ فِقْهِيٌّ . يُقْصَدُ بـِهِ تَرْجِيحُ مَعنَىً مِنَ المَعَانِي المُحْتَمَلَةِ لِلَفْظٍ ، أو لجُمْلَةٍ . ومِنْ ثَمَّ يَخْتَلِفُ التَّأْوِيلُ عَنِ التَّفْسِيرِ . والتَّفْسِيرُ : مِنَ الفَسَرِ : وهُوَ كَشْفُ المُغَطَّى وَإبَانـَتُهُ . والتَّأْوِيلُ هُوَ رَدُّ أَحَدِ المُحْتَمَلَيـْنِ إلى مَا يُطَابِقُ الظَّاهِرَ . وَيَتَحَقَّقُ التَّأْوِيلُ بشُرُوطٍ ثَلاثَةٍ : أَوَّلاً ـ أَنْ لا يُمْكِنُ حَمْلُهُ على ظَاهِرِهِ . ثَانياً - جَوَازُ إِرَادَةِ ما حُمِلَ عَلَيه . ثَالثاً - الدَّلِيلُ الدَّالُّ على إِرَادَتِهِ . وَمِثَالُ التَّأْوِيلِ والتَّفْسِيرِ في قَوْلِهِ تَعَالى "يُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّت"الرُّوم﴿ 19﴾ إِنْ أَرَادَ به إِخْرَاجَ الطَّيْرِ مِنَ البَيْضَةِ كانَ تَفْسِيرًا ، وإنْ أَرَادَ إِخْرَاجَ المُؤْمِنِ مِنَ الكَافِرِ ، أو العَالمِ مِنَ الجَاهِلِ : كانَ تَأْوِيلاً .
  • المُحْكَم
ُ

هِيَ آياتُ القُرآنِ الوَاضِحَةُ الدَّلالَةِ ولا تَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ ولا النَّسْخَ .
  • المتشابه


هِيَ آياتُ القُرآنِ الَّتِي تَحْتَمِلُ أَكْثَرَ مِنْ وَجْهٍ ، وَتَحْتَاجُ لغَيْرِهَا كَيْ يُفَسِّرَ مَعْنَاهَا .
  • التَّجْوِيد

عِلَمٌ مِنْ عُلُومِ القِرَاءَاتِ ، ويَبْحَثُ في تَحْسِينِ قِرَاءَةِ القُرآنِ ، ويَشْمَلُ عِلْمُ التَّجْوِيدِ دِرَاسَةَ مَخَارِجِ الحُرُوفِ، وصِفَاتِهَا ـ حتَّى يَنْطِقَ بها القَارِئُ في يُسْرٍ ـ كَمَا يَشْمَلُ مَعْرِفَةَ قَوَاعِدِ : الوَصْفِ والوَقْفِ ، والمَدِّ وَالقِصَرِ ، والإِدْغَامِ والإِظْهَارِ ، والإِخْفَاءِ والإِمَالَةِ ، والتَّحْقِيقِ والتَّفْخِيمِ ، والتَّرْقِيقِ ، والتَّشْدِيدِ والتَّخْفِيفِ ، والقَلْبِ والتَّسْهِيلِ . وقَسَّمَ عُلَمَاءُ القِرَاءَاتِ الحُرُوفَ العَرَبِيَّةَ إلى نَوْعَيْنِ: الأول : الحُرُوفِ الَّتِي يُرْفَعُ الِّلسَانُ ـ عِنْدَ النُّطْقِ بها إلى أَعْلَى ـ وتُسَمَّى الحُرُوفُ المُسْتَعْلِيَةُ مِثْلُ : الخَاء ، والطَّاء ، والغَيْن ، وتُنْطَقُ مُفَخَّمَةٌ . الثَّانِي : ما يَنْزِلُ الِّلسَانُ عِنْدَ النُّطْقِ بها إلى أَسْفَلَ ، وتُسَمَّى الحُرُوفُ البَسِيطَةُ ، وتُنْطَقُ مُرَقَّقَةً إلاَّ في بَعْضِ الحَالاتِ ، مثل : البَاء ، والتَّاء ، ثم الرَّاء ، والَّلام في أَحْوَالٍ خَاصَّةٍ .
  • التَّرتِيلُ


رِعَايَةُ مَخَارِجِ الحُرُوفِ ، وحِفْظُ الوُقوفِ ، وهُوَ التَّرَسُّلُ في القَوْلِ مُحَسَّنَاً فيه . وتَرتِيلُ القُرآنِ : التَّمَهُّلُ في قِرَاءَتِهِ .
  • البسملة

البَسْمَلَةُ كَلِمَةٌ مَنْحُوتَةٌ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالى {بِـِسْمِ اللهِ الرَّحْمَن الرَّحِيمِ } كَمَا تُعْرَفُ البَسْمَلَةُ " بالتَّسْمِيَةِ " وهِيَ جُزْءٌ مِنْ آيَةٍ وَرَدَتْ في سُورَةِ النَّمْلِ . وَتَرِدُ البَسْمَلَةُ في المُصْحَفِ في مُفْتَتَحِ كُلِّ سُورَةٍ باسْتِثنَاءِ سُورَةِ التَّوْبَةِ ، ويَتَّفِقُ عُلَمَاءُ القِرَاءَاتِ على وُجُوبِ قِرَاءةِ البَسْمَلَةِ في ابتِدَاءِ كُلِّ سُورَةٍ ، مَا عَدَا سُورَةِ بَرَاءةٍ ، فإذا ابْتَدَأْتَ مِن أَجْزَاءِ السُّورةِ فَلَكَ قِرَاءةُ البَسْمَلَةِ ، ولَكَ تَرْكُهَا . ويَكُونُ الإِسْرارُ بالبَسْمَلَةِ عندَ قِرَاءَةِ القُرآنِ في الصَّلاةِ ، ثُمَّ تَذْكُرُ التَّسْمِيَةَ في أَوَّلِ الطَّعَامِ وعلى الذَّبِيحَةِ ، وعلى الصَّيْدِ ، وعندَ النَّوْمِ ، وغَيرِ ذلكَ . وَوَرَدَتْ البَسْمَلَةُ بنَصِّهَا في سُورَةِ النَّمْلِ الآية ثَلاثُون ﴿ 30﴾
  • النَّسْخُ


هُوَ رَفْعُ الحُكْمِ المَنْسُوخِ شَرْعاً . وأَنْوَاعُهُ : نَسْخُ التِّلاوَةِ والحُكْمِ مَعَاً ، أَوْ نَسْخُ الحُكْمِ وبَقَاءُ التِّلاوَةِ ، أَوْ نَسْخُ التِّلاوَةِ مَعَ بَقَاءِ الحُكْمِ .
  • المَنْسُوخُ


هُوَ الحُكْمُ المُرْتَفِعَ ؛ مِثَالَ آيَةِ المَوَارِيثِ { يُوصِيكُمُ اللهُ في أَوْلاَدِكُمْ ..} النساء ﴿11﴾ الَّتي نَسَخَتْ حُكْمَ الوَصِيَّةِ للوَالِدَيْنِ { كُتِبَ عَلَيْكُمْ إذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الوَصِيَّةُ ِلوَالِدَيْنِ والأَقْرَبِينَ بالمَعْرُوفِ حَقَّاً على المُتَّقِينَ ﴾ البَقَرَةُ ﴿ 180 ﴾ .
  • السُّورَةُ المَكِّيـَّةُ

ما نَزَلَ مِنَ القُرآنِ في مَكَّةَ قَبْلَ الهِجْرَةِ ، وَمُدَّتُهُ حَوَالي ثَلاَثَةَ عَشْرَ عاماً وفي القُرآنِ حَوَالي اثنَانِ وَ ثمَانُونَ ﴿82﴾ سُورَةً مَكِّيـَّةَ . وَيُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ المَوْضُوعِ : أَوَّلاً ـ أُمُورُ العَقِيدَةِ وَالآخِرةِ . ثانياً ـ قَصَصُ الأَنْبِيَاءِ . ثالثاً ـ مُجَادَلَةُ المُشْرِكِينَ وَكَشْفُ ضَلاَلهِمْ . ويُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ التَّعْبِيرِ : أَوَّلاً- قِصَرُ الفَوَاصِلِ وَقُوَّةُ الأَلفَاظِ وَالإِيجَازِ . ثانياً- تَعْبِيرَاتٌ : يَأَيُّهَا النَّاسُ ، كَلاَّ ، وَآيَاتُ السُّجْدةِ .
  • السُورَةُ المَدَنِيَّةُ

مَا نَزَلَ مِنَ القُرآنِ بعدَ الهِجْرةِ إلى المَدِينَةِ طُوالَ نَحْوِ عَشْرِ سَنَوَاتٍ ، وفي القُرآنِ نَحْوَ اثنَانِ وَ ثَلاثُونَ ﴿32﴾سُورةً مَدَنِيَّةً ، ويُمَيِّزُهَا مِنْ حَيْثُ المَوْضُوعِ :أَوَّلاً-العِبَادَاتُ والمُعَامَلاتُ. ثانياً-مُجَادَلَةُ أَهْلِ الكِتَابِ . ثالثاً-كَشْفُ سُلُوكِ المُنَافِقِينَ . وَمِنْ حَيْثُ التَّعْبِيرِ : أَوَّلاً-طُولُ المَقَاطِعِ . ثانياً- تَعْبِيرِ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
  • مُفَصَّلِ


هِىَ السِّوَرِ التى تلي المثَانِي منْ قِصَارِ السِّوَرِ وَأوَّلَهَا سُورَةُ ﴿قإلى سُورَةِ النَّاسِ .وسُمَّيت بالمُفَصلِ لكثرة الفُصُولِ التى بين السور بـ ﴿بسم الله الرحمن الرحيم
َ
  • ثَانِى


هِىَ السِّوَرِ التى تلي المِئِينَ وَدُونَ المُفَصَّلِ . ﴿ اى ما بعد سورةِ الشعراءِ إلى ما قبل سورة ﴾﴿قوسُمْيَّت بالمَثَانى لأن الأنباءَ والقصص تُثَنَى أي تتكررُ فيها

  • مِئِينَ


ما وليَ الطَّوَال :﴿ سورةُ الأنفال وبراءة - باعتبارهما سورةٌ واحدة كما كان يَعْتقدُ السلف - يونس ، هود ، يوسف ،النحل ، الاسراء ، الكهف ، طه ، الانبياء ، المؤمنون ، الشعراء وسُمْيَّت بالمِئِين ِلأن كل سورةَ منْهَا تَزِيدُ عَنْ مَائَةِ آيَةٍ .
  • طِّوَالِ


وسُمْيَّت بالطَّوال او الطَّوَل لطولها وهى: ﴿البقرة،آل عمران ، النساء ، المائدة ، الأنعام ، الأعراف ،
  • بَدَاَتْ بِثَنَاءٍ

هِيَ السِّوَرِ التي بَدَأَتْ بِصِيغَةِ الحَمْدِ أو التَّسبيحِ أو تبارك .
  • بَدَأتْ بِحُرُوفٍ مُقَطَّعَةٍ

السِّوَرُِ التي بَدَأَتْ بِحُرُوفٍ مُقَطَّعَةٍ مثل ﴿الم ، حم ، طسم
  • بَدَأتْ بِالقَسَمِ


هي السور التي أقسمَ اللهُ تعإلى فيها بأشياءٍ كثيرةٍ من مخلوقاتهِ مثلَ الليلِ والفجرِ والشمسِ والرياح والملائكة .. إلخ .
  • بَدَأَتْ بِاُسْلُوبِ شَرْطٍ

هِيَ السِّوَرِالتي بَدَأَتْ بِأَحَدِ الأدَوَاتِ مثل ﴿إذا﴾ .

  • بَدَأتْ بِأُسْلُوبِ تَوكِيدٍ

هى التى تبدأ ب﴿إنّا ﴾ كقوله تعالى ﴿ إنَّا أعطيناكَ الكوثر ﴾ أوبـ ﴿قَدْكقوله تعالى ﴿ قَدْ أفلحَ المؤمنون
  • بَدَأتْ بِفْعْلٍ


السور التي تبدأ بفعل في صيغةِ الأمرِ مثلَ ﴿ قُل ﴾ أو فى صيغةِ الماضى مثل ﴿ أتى ﴾ وقد استثينا الأفعالَ الدالةٌ على الثناءِ مثل ﴿ سبِّح ، سبَّح ،يُسبحُ ، تَباركَ
  • بَدَأَتْ بِاسمٍ


كـ ﴿ سورةٌ أنزلناها وقد يكون الاسمُ من أسماءِ يومِ القيامةِ ﴿ الحَّاقة أو القَّارعةُأو اسماً موصولاً ﴿ الذين كفروا وصدوا ﴾ أو اسماً مِنْ أسماءِ اللهِ الحُّسنى ﴿ الرحمن
  • بَدَأَتْ بِأُسْلُوبِ استِفْهَامٍ

قَدْ يأتى الأستفهامُ بغرضِ الاثباتِ مثلَ ﴿المْ نشرحْ لكَ صَدْرَكأو التنبيه مثل ﴿المْ تر كيفَ فعلَ رَبك بأصحابِ الفَّيل أو النفى مثل ﴿هل أتىَ على الانسانِ حينٌ مِنَ الدهرأو للتعجيبِ والتشويق مثل ﴿هل أتاكَ حديثُ الغاشية ﴾و﴿أرأيتَ الذي يكذبُ بالدين
  • بَدَأَتْ بِدُعَاءٍ


السُّورُ التى بدأتْ بدعاءٍ مثلَ ﴿تبتْ يدا أبي لَهَبِ ﴾ و﴿ويلٌ للْمُطَفْفِين
  • بَدَأَتْ بِأُسْلُوبِ نِدَاءٍ

مثلَ السورِ التى بَدأتْ بـ ﴿ ياأيهاالنبى ﴾ أو ﴿ ياأيها الذين آمنوا ﴾أو ﴿ ياأيها الناس
  • بَدَأَتْ بِحَرْفِ هِجَاء
ٍ

كقولهِ تعالى ﴿ لإيلافِ قريش
  • بَدَأَتْ بِأُسْلُوبِ نَفْيٍ


كقولهِ تعالى ﴿ لا أُقْسُمُ بيومِ القَّيامة

وارجو من الله الافادة للجميع
منقول للافادة للجميع والله ولى التوفيق
ahmed4755
ahmed4755
المدير
المدير

السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 20/03/2011
العمر : 46

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى